نتيجة الفصل الدراسي الثانى لطلاب الليسانس نتيجة الفصل الدراسى الثانى لطلاب الدراسات العليا مجلة دار العلوم .. ومجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية تحصلان على معامل تأثير 7/7 في تقييم المجلس الأعلى للجامعات تم فتح تسجيل المقررات لطلاب الدراسات العليا دور اكتوبر
  • أخبار الكلية
  • وحدة ضمان الجودة
    • إدارة الوحدة
    • أخبار الكلية
    • الوثائق الأساسية
    • القدرة المؤسسية
    • الفعالية التعليمية
    • منسقو الأقسام العلمية
    • التقييم المستمر
    • الطباعة و النشر
    • الخطة التدريبية
  • مكتب الوافدين
    • إدارة المكتب
    • الرؤية والرسالة والأهداف
    • خدمات المكتب
    • دليل الوافد للدراسة فى دار العلوم
    • نشرات إعلامية
    • استفسارات ومقترحات وشكاوى
    • تواصل معنا
  • مكتب المبادرات الوطنية
    • هيئة المكتب
    • الرؤية والرسالة والأهداف
    • مبادرات وطنية
    • فعاليات ومناسبات وطنية
    • نماذج المحاكاة
    • برامج رفع الوعي الطلابي
    • تواصل معنا
  • الإرشاد الأكاديمي
    • ريادة الإرشاد الأكاديمي
    • دليل الإرشاد الأكاديمي
    • فريق الإرشاد الأكاديمي
    • أنشطة الإرشاد فى الدراسات العليا
      • إدارة المجموعات
      • برنامج التوعية و تنمية المهارات
      • دليل الخطة البحثية للكلية
      • المقررات الأختيارية
      • جداول المحاضرات و الاختبارات
      • المتابعة و التقييم
  • الأقسام العلمية
    • قسم النحو والصرف والعروض
    • قسم علم اللغة والدراسات السامية والشرقية
    • قسم الشريعة الإسلامية
    • قسم الفلسفة الإسلامية
    • قسم البلاغة والنقد الأدبي والأدب المقارن
    • قسم الدراسات الأدبية
    • قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية
  • قطاعات الكلية
    • قطاع شؤون التعليم والطلاب
      • شؤون التعليم و الطلاب
        • لجنة شئون التعليم و الطلاب
        • إدارة شئون التعليم و الطلاب
        • ليسانس لائحة جديدة
        • ليسانس لائحة قديمة
        • خدمات طلابية
        • الخريجون
        • إحصائيات و معلومات عامة
        • تواصل معنا
      • رعاية الشباب
      • التدريب الميدانى
    • قطاع الدراسات العليا والبحوث
      • الدراسات العليا
        • لجنة الدراسات العليا
        • ادارة شئون الدراسات العليا
        • البرامج الدراسية
        • خدمات طلابية
        • الخطة البحثية
        • إحصائيات ومعلومات عامة
        • تواصل معنا
      • مكتبة الكلية
        • لجنة المكتبة
        • إدارة المكتبة
        • قاعة الاطلاع الرئيسية
        • قاعة الدوريات
        • قاعة الرسائل
        • المكتبة الصوتية
        • المكتبة التراثية
        • قاعة المكتبات المهداة
        • خدمات و روابط ذات صلة
      • المجلات العلمية
        • مجلس إدارة المجلات
        • نبذة عن المجلات و قواعد النشر
        • مجلة كلية دار العلوم
        • مجلة الدراسات الاسلامية والبحوث الأكاديمية
        • مجلة ندوة التاريخ الإسلامى
    • قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة
      • لجنة خدمة المجتمع
      • المكتب الأخضر
      • المعامل
      • العيادة الطبية
      • مكتب الذكاء الاصطناعي
      • وحدات ذات طابع خاص
        • مركز التدريب اللغوي
        • مركز دار العلوم للإبداع
  • الإدارات
    • مكتب عميد الكلية
      • سكرتارية الوكلاء
      • سكرتارية أمين الكلية
      • سكرتارية الاقسام
    • العلاقات العامة
      • الأنشطة والفعاليات
      • المؤتمرات والندوات
      • مناقشات الرسائل العلمية
      • تواصل معنا
    • إدارة الحاسب الألى
    • الكادر الخاص
    • الشؤون العامة
    • الشؤون القانونية
    • إدارة الأمن
  • إدارة الكلية
    • عميد الكلية
    • وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب
    • وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث
    • وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة
    • أمين الكلية
    • مجلس الكلية
      • أعضاء مجلس الكلية
      • لجنة الأمانة العلمية
      • لجنة الممتحنين
  • الرئيسة

كلمة العميد الترحيبية

“دار العلوم في عيون شعرائها”

في احتفالية “دار العلوم في عيون شعرائها” بقاعة علي مبارك عام 2002 طرح الشاعر فاروق شوشة سؤالا هاما قبل أن يلقي قصيدته عن دار العلوم على الحضور وكنت بينهم: ما الذي يمكن أن تقدمه دار العلوم المؤسسة لخدمة التعليم والثقافة؟

ورغم أن إجابة السؤال كانت تختلط في ذهني وقتها بما يقدمه أعلامها المميزون من إسهامات فردية في الإبداع شعرا ورواية ومسرحا ودراما تليفزيونية، وفي الإعلام مذيعين وصحفيين، وفي التعليم في الداخل والخارج، وفي البحث العلمي في الدراسات العربية والإسلامية، وفي تمثيلهم في المجامع العلمية الإسلامية واللغوية والثقافية وخدمة التراث -فإن السؤال ظل ملحا عليَّ إلحاحا شديدا، ولم أجد ما لديَّ مقنعا شافيا، وظلت إجابته الكاملة معلقة. ومع ازدياد الخبرة والانخراط في العمل الأكاديمي والإداري صار السؤال أكثر إلحاحا وتولدت منه أسئلة أخرى لا تقل أهمية عنه، وربما كان في إجابة بعضها ما يضيء إجابة السؤال، من مثل: كيف لفكرة أن تستمر مائة وخمسين عاما دون أن تضعف وتذوي؟ وكيف نضمن لهذه الفكرة الخلود؟ ما الذي يميز دار العلوم عن غيرها من الكليات الأحدث التي تدرس العلوم اللغوية والأدبية والإسلامية؟ ما الذي يجعل جامعة القاهرة تحتفظ بها إلى جانب كلية الآداب؟

ولا شك أن قوة خريجيها وقدرتهم التنافسية العالية في سوق العمل وجهودهم الكبيرة داخليا وخارجيا قد ساهمت في ترسيخ سمعتها الطيبة التي تمنح كل من يتولى إدارتها قاعدة صلبة من الطمأنينة يمكن أن يؤسس عليها ما يدعم شرعية وجودها واستمراريتها. وكان أن توليت وحدة ضمان الجودة بها بعد عودتي من كوريا الجنوبية التي عملت بها خمس سنوات، وإضافة إلى خبرة هذه السنوات الخمس في جامعة هانكوك للدراسات الأجنبية فلم يحرمني الله من الخيال، ولا من الدأب والاجتهاد، ولم أكن من الذين يستطيعون أن يديروا ظهورهم لبلادهم بحثا عن المغنم القريب والراحة الكذوب. وفي وحدة ضمان الجودة وعلى مشارف الاعتماد وأثنائه فتحت دار العلوم عليَّ أبواب الإجابة حين رحت أراجع برنامجها الذي أعده المهندس العبقري علي مبارك باشا عام 1971 وما مر به من أطوار وصولا إلى حالته التي استقر عليها الآن مع الدفعة الخمسين بعد المائة. لقد أتيح لي أن أعرف أن دار العلوم أنشئت محاكاة للكوليج دي فرانس كي تقدم المعرفة الرفيعة للمصريين، وأنها ساهمت في تطوير التعليم في مصر وفقا لما ذكرته لويس أرمينا أرويان في رسالتها “دار العلوم وتطوير التعليم في مصر” بجامعة ميتشجان، وأنها كانت وراء نشأة الطبقة المتوسطة في المجتمع المصري، كما أتيح لي أن أعرف أيضا أنها قامت على فكرة العلوم البينية في إعداد خريج متكامل المعارف، يجمع ما بين التراث والثقافة الوافدة المعاصرة.

لقد بدا لي أن سر بقاء دار العلوم وتميزها يكمن في طبيعة علومها البينية؛ فالخريج تتعاون سبعة أقسام في إعداده: قسم النحو والصرف والعروض، وقسم علم اللغة والدراسات السامية والشرقية، وقسم الدراسات الأدبية، وقسم البلاغة والنقد والأدب المقارن، وقسم الشريعة الإسلامية، وقسم التاريخ الإسلامي، وقسم الفلسفة الإسلامية إضافة إلى اللغة الأوروبية، وهو ما لا بد أن يحرص على تعميقه وتوسيعه من يحظى بشرف إدارتها، كما بدا لي أن الجناحين اللذين بهما تطير: الأصالة والمعاصرة لا بد أن يُرْفَدا بروافد قوية تشمل تعديل المقررات، وعقد البروتوكولات مع الجامعات الأجنبية، والتحول الرقمي، وتعديل اللوائح، وإعادة هيكلة الجهاز الإداري، وتوفير التدريب اللازم لأعضاء هيئة التدريس والعاملين، وتحسين بيئة العمل، وأنه لا بد أن يتم هذا كله بعد تعديل رؤيتها ورسالتها في ضوء رؤية مصر 2020- 2030.

وإيمانا مني بهذه المؤسسة التي كان من حظها أنها جزء من جامعة القاهرة، أعرق الجامعات المصرية، بإمكاناتها الضخمة أقول: تستطيع دار العلوم في ظل عناية جامعة القاهرة واستثمارها للنهضة الشاملة الآن في مصر في ظل القيادة الرشيدة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي أن تسهم في

تحقيق تراثنا الذي لا يزال الجزء الأكبر منه متناثرا في المكتبات بالخارج.

تعريب العلوم بما ستستحدثه من برامج

نشر الإسلام الوسطي

استعادة القيم على المستوى الإبداعي والنقدي

رفع مستوى التعليم في مصر في المرحلتين: الجامعية وما قبل الجامعية.

زيادة قوة مصر الناعمة بتعليم الوافدين واللغة العربية للناطقين بغيرها

النهوض بالبحث العلمي في مجال التخصص

إعداد كوادر من الخريجين والباحثين القادرين على خدمة الثقافة العربية والإسلامية

النهوض بالصناعة الثقافية المصرية.

روابط تهمك

الصفحة الرسمية للكلية

مركز التدريب اللغوي

مركز دار العلوم للإبداع

الدراسات العليا

الإرشاد الأكاديمي

مكتبتي في دار العلوم

اتحاد الطلاب

جميع الحقوق محفوظه | كلية دار العلوم جامعة القاهرة

العنوان: كلية دار العلوم جامعة القاهرة، الحرم الجامعي أمام المكتبة المركزية

تليفون: 35675001 002/ 35726912 002

موبايل / واتس: 002 01003379744

فاكس : 35727477 002

داخلي : 35001

البريد الإلكتروني: dolar@cu.edu.eg